Speechify أعلنت عن إطلاق أحدث ميزاتها، الملخصات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، المصممة لتعزيز التعلم والفهم لدى مستخدميها. الميزة الجديدة المتاحة على تطبيق Speechify عبر الويب، تطبيق iOS وتطبيق Android توسّع قدرات منصة تحويل النص إلى كلام من Speechify، لتمنح المستخدمين طريقة ذكية وفعّالة لاستيعاب كميات كبيرة من النص بسرعة.
عزّز تعلمك بملخصات الذكاء الاصطناعي
تم تصميم الملخصات بالذكاء الاصطناعي لتحويل القراءة التقليدية إلى تجربة تعلّم مشوّقة. تتيح لك الميزة استخراج المعلومات الأساسية من موادك القرائية دون الحاجة إلى قراءة كل صفحة على حدة. وتعد الملخصات بالذكاء الاصطناعي مفيدة بشكل خاص لـ الطلاب، المحترفين، والمتعلمين مدى الحياة الذين يحتاجون إلى فهم المفاهيم الرئيسية بكفاءة.
كيف تعمل ملخصات الذكاء الاصطناعي
استخدام الملخصات بالذكاء الاصطناعي في Speechify بسيط وسلس. إليك كيفية الوصول إلى الميزة واستخدامها:
- الوصول إلى الميزة: انقر على أيقونة الذكاء الاصطناعي على يسار شريط الأدوات العلوي، وهي بوابتك إلى مزايا Speechify المعتمدة على الذكاء الاصطناعي.
- ابدأ إنشاء الملخص: انقر "Summarize Text" لبدء إنشاء ملخصك المخصص.
- اختيار طول الملخص: اختر الطول الذي تفضله، سواء فقرة موجزة أو نقاط مفصّلة، بما يلائم احتياجاتك.
- تحديد الصفحات المراد تلخيصها: اختر أي صفحات من المستند ترغب في تلخيصها للتركيز على الأهم.
- توليد الملخص: بعد ضبط المعايير، سيحلّل الذكاء الاصطناعي النص ويولّد ملخصًا يبرز المعلومات الأساسية بكفاءة.
كيف تعزّز ملخصات الذكاء الاصطناعي التعلم
الملخصات بالذكاء الاصطناعي جزء من التزام Speechify بالارتقاء بتجربة المستخدم عبر التكنولوجيا. ومن خلال دمج الملخصات المولّدة بالذكاء الاصطناعي، لا تعزز Speechify التعلّم وترسيخ المعلومات فحسب، بل تقلّل أيضًا بشكل ملحوظ الوقت اللازم لدراسة المستندات المطوّلة.
أداة تعليمية متكاملة
إلى جانب الملخصات بالذكاء الاصطناعي، تعزز Speechify التعلّم عبر مجموعة من الميزات. تقنية تحويل النص إلى كلام تقدّم أصوات ذكاء اصطناعي واقعية، بما في ذلك مشاهير مثل Snoop Dogg، لتعزيز التركيز والفهم. كما تتيح اختبارات الذكاء الاصطناعي التفاعلية AI quizzes والدردشة بالذكاء الاصطناعي للمستخدمين إنشاء اختبارات واختبار معرفتهم فورًا. وتفيد هذه الأدوات الطلاب والمحترفين، ومن بينهم من لديهم ضعف بصري، عسر القراءة، اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)، أو فروقات تعلمية أخرى؛ مما يعزّز الإنتاجية وكفاءة التعلّم عمومًا.