ناراكييت مقابل NaturalReader

ناراكييت يساعدنا في إنجاز التعليقات الصوتية لفيديوهاتنا، وقد استخدمناه بلهجة هندية في الترويج لبرامجنا التعليمية. يضم مجموعة واسعة من الأصوات والقوالب بلهجات متعدّدة، من الأمريكية إلى الإنجليزية البريطانية والهندية. لديه 790 لهجة مختلفة في 103 لغات. نستخدم غالبًا الإنجليزية بلهجة هندية.

ناراكييت مفيد جدًا لتوليد أصوات ذكورية وأنثوية من دول مختلفة. كما أنه يقدّم صوتًا بطابع احترافي عبر اختيار قالب وإضافة المحتوى فقط، ما يساعدنا على عدم البدء من الصفر ويوفّر علينا الوقت والتكلفة.

أقدّره قبل كل شيء لسهولة استخدامه. سهولة المنصّة جعلت من السهل عليّ تطوير العروض التقديمية وكذلك الفيديوهات المتحرّكة. كما أن تنوّع القوالب والخيارات يتيح لي إضفاء طابع احترافي وشخصي على مشاريعي.

بدأت باستخدام خدمة أخرى واستغرق الأمر ساعات لتحويل النص وإنشاء ملف MP3 قابل للتنزيل. أتمّ NaturalReader المهمة في أقل من 3 دقائق - والصوت الذي اخترته كان مثاليًا (هناك الكثير من الخيارات). استخدمت النسخة المجانية وسأقوم بالتأكيد بالترقية. خدمة مذهلة قدّمت لي النتيجة المثالية التي أحتاجها. سهل الاستخدام... 20 من 10 فعلًا.

فكرة جيدة وقائمة ميزات رائعة. ومع ذلك، يعاني التطبيق من التجمّد وسَيْل من الإشعارات ومشكلات عامة. يعني ذلك أنك ستبذل جهدًا كبيرًا ليكون ذا فائدة فعلًا. إضافةً إلى أنه لا يتعامل مع أكثر من 50 ألف حرف، وهو حد صغير ومزعج، ويحاول التعويض بتقسيم الملف، لكن هذا أيضًا عيب. كنت أتمنى حقًا أن أحب هذا التطبيق لأنني أحتاج شيئًا ينجز هذه المهمة. لم أعثر بعد على تطبيق تحويل نص إلى كلام مستقر وفعّال.

الأفضل من بين الأفضل، لكنه ليس مثاليًا. هذا بلا شك أفضل قارئ أصوات صادفته على الإطلاق، وصدقني لقد بحثت كثيرًا. الأصوات في الإصدار المميّز أفضل بكثير من أي شيء تقدمه أي شركة أخرى، وبالتأكيد أفضل من الأصوات الافتراضية على حاسوبي المحمول. لهذا أعطيه خمس نجوم، لأنه يستحقها.