أفضل مراجعات اختلافات التعلم عن Speechify

هذا ما كنت أبحث عنه

لطالما فضّلت الاستماع لأنني أقرأ بسرعة، وها هو يجمع بين الاثنين. كنت أتحدّى نفسي وأقرأ بصوتٍ عالٍ لنفسي، والآن هناك من يقوم بذلك عني. أستطيع أن أواصل تحدّي نفسي لأتعلّم أكثر! أحب هذا التطبيق، وما زلت في بداياتي!!!

كاندي كِل.

أنا أتعلم بالاستماع. تساعدني Speechify على فهم النصوص أكثر مما أفهمها عندما أقرأها بصمت.

أعاني

أواجه صعوبة في القراءة… وفي تثبيت المعلومات من دون أن أستمع إليها مرارًا. المدهش أنني اكتشفت أن الجمع بين الأمرين يساعد كثيرًا، وهذا التطبيق يسهّل عليّ ذلك حين لا تتيح كتب كيندل هذا الخيار. كما أنه يساعدني على قراءة أي شيء تلتقط له صورة!

شكرًا لك

مرحبًا، استمتعت بالتجربة. الآن أستطيع سماعه، وقد أصبح أسهل بكثير بالنسبة لي. شكرًا، لوسي

يساعد على محاكاة أجواء الفصل الدراسي

عدتُ مؤخرًا إلى الدراسة وسريعًا أدركت كم أفتقد أجواء القاعات الدراسية المعتادة. كل محاضراتي عبر الإنترنت، وكنت أظن أنها جميعًا ستكون عبر Zoom أو على الأقل مرئية، لكن اتضح أني مخطئ. معظمها نصية، وبينها وبين الكتاب أجد صعوبة حقيقية في استيعاب المحتوى من دون سماعه. حين اكتشفت Speechify ورأيت تنوّع خيارات الأصوات، عرفت أنه سيكون مثاليًا! ما إن حمّلت مستنداتي حتى تمكنت من تدوين الملاحظات وأنا أستمع، تمامًا كما لو كنت في محاضرة حضورية عادية. والأجمل أنني أستطيع الرجوع وإعادة المقاطع التي فاتتني أو لم أفهمها بعد. أظن أن الشيء الوحيد الذي سيجعله أروع هو دعم عرض Speechify في وضع الشاشة المنقسمة. لست متأكدًا كيف يعمل ذلك عبر المنصات المختلفة، لكن لدي iPad Pro. حتى الآن أعرض المحاضرة في تطبيق الملفات بوضع الشاشة المنقسمة، وأدوّن الملاحظات في الجهة الأخرى. وأتمنى أن أتمكن من التفاعل مع Speechify مباشرة في الشاشة المنقسمة. شكرًا على هذا التطبيق! لقد أعادني فعلاً إلى المسار الصحيح في الجامعة!

رائع!

أجد نفسي أستوعب المعلومات وأحتفظ بها بصورة أفضل وبكفاءة أعلى.

هذا مذهل!

أستطيع القراءة، لكنني لا أحتفظ بالمعلومات جيدًا. لطالما فضّلت الاستماع والتطبيق العملي حين يتعلّق الأمر بالتعلّم. متحمّس للانخراط والتعلّم أكثر. شكرًا يا كليف، أنت رائع!

مجاني!

أميل للتشتّت عند قراءة المقالات الأكاديمية والكتب الدراسية، وأحتاج أن تُقرأ لي مع إبراز الكلمات أثناء القراءة. أشعر أن ذلك يمنح المحتوى الأكاديمي طابعًا تفاعليًا وأكثر جاذبية. كما يساعدني على تثبيت المعلومات التي أقرأها بجمع القراءة مع الاستماع ورؤية الكلمات على الشاشة. هذا التطبيق رائع لأمثالي من المتعلمين.

تجربة سلسة حتى الآن

لقد بدأت للتو استخدام هذا التطبيق، لكني منبهر بقدرته على مسح عدة صفحات من كتاب ثم قراءتها لي على الفور تقريبًا، وبوتيرة أسرع بكثير من سرعتي المعتادة في القراءة. أنا متعلم سمعيًا واحتجت إلى نظارات طوال حياتي تقريبًا (على الرغم من أن جراحة الليزك منحتني استراحة مؤقتة من العدسات). قراءة المقاطع الطويلة قد تُرهقني، بينما يتيح لي الاستماع تدوين الملاحظات ورسم المفاهيم، وهو ما كان شبه مستحيل أثناء القراءة.

مثالي لمن يفضّلون الاستماع

أقرأ جيدًا، لكن الاستماع أمتع بكثير. يتيح لي Speechify “قراءة” مواد أطول من دون أن أفقد تركيزي.

يوفّر الكثير من الوقت!

أنا أتعلّم بالسمع، لذا كان هذا مفيدًا جدًا في دراسة علم وظائف الأعضاء.

الأفضل

أستخدم هذا البرنامج يوميًا؛ يوفّر عليّ 98% من القراءة. أواجه صعوبة في الفهم أيضًا، وأنا أتعلّم بالمشاهدة والقراءة، لذا فهذا مثالي لتعطّشي للمعرفة. وSpeechify رائع

مغيّر لقواعد اللعبة

أقرأ كثيرًا، لكن غالبًا ما يتشتت انتباهي إن لم تتوفر نسخة مسموعة للمقالات والكتب التي أطالعها. يتيح لي هذا التطبيق، وبشكل رائع، قراءة الكتب والمجلات المطبوعة.

واو! تطبيق مذهل — حمّله الآن!

حمّل هذا التطبيق الآن إن كانت لديك صعوبات في الفهم أو أي مشكلات تتعلق بالقراءة، وحتى إن لم تكن لديك أي مشكلة مع القراءة — فهذا تطبيق رائع، مُرتّب وعالي الجودة، وأجمل ما فيه أنه مجاني! كل ما عليك هو اختيار أي نص: رسالة نصية، بريد إلكتروني، كتاب، أو غير ذلك، وسيقرأه لك! أنا ممتن جدًا لهذا التطبيق!

أحب Speechify!

تجعلني Speechify متحمسًا للقراءة والاستماع! لطالما كنت قارئًا بطيئًا، وأشعرني سماع قصة كليف أنني لست وحدي. لا أطيق صبرًا للاستماع إلى المزيد من الكتب!

مثالي

أواجه صعوبة في القراءة، لذا فإن إمكانية الاستماع ومسح الصفحات لتُقرأ لي بصوت عالٍ هي، MUAH، قبلة الشيف!

امتحان ترقيتي في قسم الإطفاء.

كان هذا التطبيق نعمة من السماء. أتعلّم بشكل أفضل عندما أتحدّث (أقرأ بصوت عالٍ) وأدوّن الملاحظات. لكن هناك شيء في طريقة قراءة Gweneth لي ساعدني: أ. على إراحة صوتي، و ب. كان صوتًا مُهدِّئًا ساعدني على استيعاب كل شيء بشكل أفضل. شكرًا جزيلاً. سعيد لأنني صادفته في محادثة على فيسبوك…

رائع!

أجد صعوبة في تكوين صورة في ذهني أثناء القراءة، لذا يساعدني هذا كثيرًا!

أنا من ذوي التنوّع العصبي، وهذا مفيد جدًّا

مرحبًا يا جماعة، أنا من ذوي التنوّع العصبي بدرجة كبيرة، وتستغرق مني القراءة وقتًا طويلًا لأنني كثيرًا ما أعيد النص مرتين أو ثلاثًا لأتأكد من أنني فهمته. لست غبيًا ولا بطيئًا؛ إمّا أنني أكون دقيقًا جدًا، أو أنني أقرأ على السطح ثم أكتشف أنني لم أفهم شيئًا. هذا ليس ممتعًا. أن أستمع إلى النص وأنا أقرأه يساعدني فعلًا على الفهم من المرة الأولى، ويوفّر عليّ الكثير من الوقت.

أعجبني حتى الآن

أنصح به كل من يُفضّل الاستماع ولديه مدة انتباه قصيرة