Speechify جرى الاعتراف بها مجددًا كـ "تطبيق اليوم" في متجر تطبيقات الولايات المتحدة بتاريخ 8 أبريل 2025. وهذه هي المرة السادسة التي تنال فيها هذا اللقب منذ ديسمبر، ما يبرز استمرار تفوقها وشعبيتها في مجال إمكانية الوصول والإنتاجية.
تقنية تلبي احتياجات متنوعة
رسّخت Speechify مكانتها رائدةً في تحويل المحتوى المكتوب والرقمي إلى كلام مسموع. فميزات Speechify، مثل التحويل من نص إلى كلام بأكثر من 60 لغة، تظليل النص، أكثر من 1000 صوت اصطناعي واقعي، التحكم بالسرعة، والمحادثة بالذكاء الاصطناعي، والاختبارات، والملخصات تضمن تمكين الجميع، بمن فيهم الأفراد الذين يعانون من عسر القراءة، وضعف البصر، وغيرها من صعوبات القراءة، من الوصول إلى المعلومات بكل يُسر.
تساعد Speechify أيضًا الطلاب، والمحترفين، والمتعلمين سمعيًا، وتسهّل استهلاك المحتوى المكتوب أثناء التنقل. وبتمكين المستخدمين من الاستماع بدلًا من القراءة، فإنها تحسّن الفهم والتذكّر، وتعزّز الكفاءة وتعدد المهام.
لقب تطبيق اليوم شرف كبير

يعكس تكرار اختيار Speechify كتطبيق اليوم تزايد شعبيتها بين المستخدمين. ومع كل تكريم، يتشجّع مزيد من المستخدمين على اكتشاف كيف يمكن لـ Speechify أن يساعدهم في حياتهم الشخصية والمهنية، ما يوسّع أثر التطبيق وقاعدة مستخدميه.
آراء مستخدمي iOS تعكس نجاحًا متواصلًا
تؤكد تعليقات متجر تطبيقات iOS مكانة Speechify كقائد في تكنولوجيا تحويل النص إلى كلام. إليكم لمحة عن بعض أبرز التقييمات:
منقذ حقيقي
“عدت مؤخرًا إلى الجامعة وما زلت أعمل بدوام كامل. وبصفتي طالبة بدوام كامل أحاول التوفيق بين كل شيء، كان Speechify بمنزلة طوق نجاة. يوفّر عليّ الكثير من الوقت ويساعدني على استيعاب المواد بشكل أفضل حين أكون مُتعبة. اشتركت سنويًا وأراه قيمة ممتازة مقارنةً بالشهري. سأستخدمه بشكل شبه يومي حتى أنهي هذه الدرجة. شكرًا، Speechify!”
درجاتي ستتحسّن
“نسخت ولصقت اتفاقية استخدام قانونية لمنتج غير ذي صلة. قرأها لي Speechify كاملة وبسرعة بينما كنت أنجز مهامًا أخرى لمدة 25 دقيقة؛ وهي مدة كانت ستستغرق مني الضعف لو قرأتها بنفسي دون القيام بشيء آخر في الوقت ذاته. تطبيق لا يُقدّر بثمن ويعمل على أكمل وجه.”
أحبّه جدًا
“أعاني من اضطراب نقص الانتباه مع فرط الحركة بدرجة شديدة ومن عُسر القراءة. وأنا أدرس الماجستير في إدارة المشاريع... سماع دراسات الحالة يساعدني على تثبيت المعلومات. وأحب أيضاً أن بوسعي اختيار الصوت الذي أستمع إليه. ويساعدني توفره على هاتفي وحاسوبي المحمول. وبهذه الطريقة، أثناء القيادة أستطيع الاستماع إلى دراسات الحالة مجدداً. أنا سعيدة للغاية لأنني وجدت هذا التطبيق. وأعاني أيضاً من صداع نصفي شديد. التحديق في الشاشة لساعات أو حتى القراءة من مطبوع يوجع رأسي بشدة. أبدأ أرى الأشياء مزدوجة، ويزداد الصداع سوءاً حتى يتحول إلى نوبة صداع نصفي، وعندها لا أستطيع فعل أي شيء. مع هذا التطبيق، أحب القراءة المتزامنة، وإذا شعرت بأن الصداع قادم، أتمدد وأكتفي بالاستماع. إنه طوق نجاة بالنسبة لي.”