أمي

أعلّم والدتي، وهي مصنّفة ضعيفة البصر قانونياً، كيفية التنقّل على iPad لكي تتمكّن من قراءة رسائل البريد الإلكتروني والرسائل النصية والكتب.

رائع

أستطيع القراءة، لكن عينيّ تتعبان بسرعة. لا أرى إلا بعين واحدة عندما أرتدي النظارات. وهذا مفيد جدًا.

رائع جدًا

كمستخدم ضعيف البصر، أتاح لي هذا التطبيق الوصول إلى أمور كثيرة لم تكن في متناول يدي من قبل. شكرًا جزيلًا!

أحب Speechify

أحب القراءة، لكن ليس لديّ دائمًا الوقت الكافي لأقرأ بالقدر الذي أريده؛ وهذا التطبيق سيمكنني من الاستفادة من هذه الميزة أينما ذهبت، سواء على iPhone أو أثناء قراءة كتاب، أو على اللابتوب أو الكمبيوتر المكتبي. لم أكن أعلم أنه يمكن استخدامه عمليًا مع أي شيء أقرؤه. أظن أنه سيوفّر عليّ الكثير من الوقت. لا يسعني الانتظار لإخبار زوجة ابني التي تعاني ضعفًا بصريًا عن هذا التطبيق الرائع.

أستطيع الاستماع حين تتعب عيناي

أقرأ طوال اليوم في العمل، ثم أعود إلى البيت وأقرأ للمتعة. كنت أواصل القراءة حتى تُجهد عيناي إلى حدّ أنني لا أعود أرى الكلمات على الصفحة، فأضطر إلى التوقف. الآن أستطيع إغماض عينيّ وتركهما ترتاحان بينما يتولى Speechify القراءة من حيث توقفت.

تجربة قراءة رائعة

أنا ضعيف البصر قانونًا، وهذا التطبيق ممتاز. شكرًا لكم!!

Speechify

برنامج جميل جدًا. لم يعد بصري كما كان بحكم سِنّي (78 عامًا)، وأنا أحب القراءة. هذا البرنامج يساعدني على القراءة ليلًا. غالبًا ما لا أستطيع النوم، فأنهض لأقرأ؛ والظلام وكذلك الضوء الاصطناعي يزيدان الأمر صعوبة، لكن برنامجكم يحلّ هذه المشكلة.

نبذة عني

سأجرّب Speechify. أعاني من ضعف بصري مع خرف خفيف مرتبط بتقدّم السن (أكره تلك الكلمة حقًا!) لذلك يعد الاستماع والفهم مهمين جدًا بالنسبة إليّ. أبصر بشكل مقبول وأعاني صداعًا متقطعًا، لكن القراءة —حتى مع النظارات— مرهقة فعلًا، سواء كانت من الكتب أم من النص على الشاشة. ادعوا لي بالتوفيق!

مفيد جدًا. أنصح به وبقوة

أحبه. يستاهل سعره. تتعب العين بعد فترة. مفيد للتعلّم واستيعاب المحتوى بسرعة.

أفقد نظري

قال طبيب العيون إنني أفقد نظري. بفضل هذا التطبيق أستطيع قراءة رسائل البريد الإلكتروني، بل وحتى قراءة كتابي المقدس. إنه أفضل تطبيق للقراءة صادفته.

قلب الموازين!

أنا ضعيف البصر وأنتظر شفائي من عند الله. طوال السنوات الثماني الماضية لم أستطع قراءة أي شيء مطبوع. كنت أحتاج من يقرأ لي، أو أن يكون الخط كبيرًا جدًا مع خلفية داكنة. هذا التطبيق أتاح لي أن أقرأ كل ما أعدّه الله لي في كلمته، والترانيم التأملية، والرسائل، وأعادني إلى عادة القراءة من جديد. شكرًا على تطوير هذا التطبيق

تطبيق رائع

هذا التطبيق رائع لمن يعاني من مشاكل في النظر؛ إنه نعمة من السماء.

قلب الموازين!

جرّبته للتو لأول مرة! متحمّس/ة جدًا! تتعبني عيناي عندما أضطر إلى قراءة الكثير، وهذا سيساعدني كثيرًا! وأقضي أكثر من ساعة ذهابًا وإيابًا إلى المدرسة، لذا أستطيع الاستماع في الطريق! أحبه جدًا!!!

منقذ لبصري

أنا أعمى في عيني اليسرى، ما يجعل القراءة مرهِقة جدًا للعين السليمة. هذا التطبيق للقراءة بمثابة طوق نجاة لبصري، ويخفف الصداع والإجهاد اللذين كنت أخشاهما. شكرًا لكم!

تَازِ

هذا سيغير حياتي! كان نظري يضعف، لكنني الآن أستطيع قراءة كل تلك الكتب المرعبة التي ركنتها على الرف لسنوات

بلا شكّ أفضل تطبيق نزّلته على الإطلاق

يا رجل، يا رجل، يا رجل! أنا أحب هذا التطبيق جدًا، بصراحة. القراءة من دون نظارتي صعبة عليّ، لذا فإن ميزة قراءته لي بصوت عالٍ لم تُحسّن شعوري فحسب، بل ساعدتني أيضًا على الفهم بشكل أفضل! إنه مثالي فعلًا. أحب هذا التطبيق!

مفيد جدًا ✨

مفيد جدًا! أحب خيارات الصوت. يتشتّت انتباهي بسهولة، وتؤلمني عيناي/أعاني حساسية شديدة للضوء في الربيع والصيف، لذا فهذه ميزة رائعة 👩‍🦰‍♀️

أنا ضعيف البصر، وهذا التطبيق سهّل حياتي كثيراً

بما أني ضعيف البصر فقراءتي بطيئة، لكن عملي يفرض عليّ الاطلاع بسرعة على مستندات. وهذا التطبيق ساعدني على ذلك وأعاد لي جزءاً من حياتي! يا ليت كان مجانياً لأمثالي!

مفيد جدًا

الآن أستطيع أن أتنفّس الصعداء. بالنسبة لشخص ضعيف البصر، هذا يعيد إلى حياتي شيئًا من طبيعتها.

ماهالو! شكرًا لك!

أنا ضعيفة السمع، وكنت دائمًا بحاجة إلى مثل هذا! يتعزّز التعلّم غالبًا بمزيج من الرؤية والصوت والأنشطة اللمسية، وكانت مشكلة السمع تعيقني. ومع تقدّم العمر صار البصر تحدّيًا بدوره. كنت أعشق القراءة، لكنني الآن أجدها شاقّة جدًا، وفوق ذلك لا أجد الوقت أحيانًا. هذا التطبيق أنقذ حياتي!!! سيُحسّن هذا التطبيق حياة الملايين ممّن يواجهون صعوبات متنوعة، حتى لو كان الأمر مجرّد جدول يومي مزدحم للغاية! أن تُنهي قراءتك بالاستماع وأنت تقوم بأشياء أخرى يغيّر قواعد اللعبة تمامًا! كل البركات لكم، ولوالديكم المحبّين، ولمعلّميكم الطيّبين الداعمين. أنا أعرف تمامًا مرارة الكفاح مع نظام مدرسي غير مبالٍ وغير متكيّف، لطفلين يعانيان اضطراب فرط الحركة وتشتّت الانتباه. انكسر قلبي على الطفل الذي كنت قبل تشخيصك حين قرأت قصتك. وكذلك بعد ذلك، حين كافحت في المرحلة الثانوية وحتى في جامعة براون!!! فالتشخيص لم يكن حلًا، بل مجرّد فهمٍ للسبب. ذلك الشعور نفسه راودني حين شُخِّص طفلي الأوّل أخيرًا في الصف الثاني. انفجرت بالبكاء؛ لا حزنًا، بل لأن ثمة من فهم أخيرًا ما كنت أعرفه وأراه في طفلي طيلة الوقت. لم تكن بطيئة ولا كسولة كما وصمتها معلّمة الصف الأول، بل كانت ذكية جدًا! كانت تعاني اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، وعسر القراءة، وسيادة يدوية مختلطة (لم تكن يمنى ولا يسرى بالكامل، وكانت تحتار أي يد تستخدم لمهام مختلفة). وأحيانًا حين تُرهقها الكتابة تبدّل بين اليدين، وكثيرًا ما تُكتب الحروف مقلوبة. يا كليف العزيز، أنت العبقري الذي كان الملايين ينتظرونه ليأتي بهذه الفكرة ويملك المثابرة لتنفيذها! لا تكفيك كلمات الشكر!!! ستساعد الآن ملايين الأشخاص، وتساعد تريليونات مع مرور الزمن! لقد فتحت أبوابًا كانت موصدة أمام عدد هائل من الناس! هذا من الاختراعات التي ستغيّر الأمور إلى الأفضل إلى الأبد!!! ماهالو نوي لوا (شكرًا جزيلًا) من أعماق قلبي.